Untersuchung über die Beweisfähigkeit des äußerlich Sichtbaren für Ergründung des
wahren Sachverhalts, in 3 mabḥaṯ, beginnend f. 100b Mitte; der 2. mabḥaṯ mag f. 101b,
Zeile 19 begonnen haben, da sich dort eine Lücke für eine Überschrift befindet; 3.
mabḥaṯ f. 104a.
f. 100 b
نحمدك يا من جعل آثار قدرته الظاهرة حججا نيّرة على وجوب وجوده ونتايج حكمته الباهرة
ايات بيّنة علي شمول رأفته ورحمته وجوده ... وبعد فهذه عدّة من الاوراق علقتها على مبحث
حجيّة الظاهر للاستحقاق واوردت فيها نبذا من كلام الاصحاب مما يتعلق بمبحث الاستصحاب
الخ
Textende
f. 105a
لانها تثبت لزوم العقل وانتقال المبيع من ملك البايع الى ملك المشتري والانتقال من ضمان
القيمة الى ضمان الثمن وبينة صاحبه تبقى ذلك كله فكانت بينة من يدّعي الحيوة اولي
Gliederung / Faszikel
1. mabḥaṯ: f. 100b
اقول اعلم ان الاستصحاب ذكر في اكثر كتب الاصول هو الحكم ببقاء امر كان في الزمن الاول
ولم يظنّ عدمه وهو حجة عند الشافعي وزفر الخ
2. mabḥaṯ: f. 101b
هذه المسئلة في الحكم والحكمة مسئلة ذكرت في شرح ادب القاضي للخصّاف وهو ما ذكره بقوله
واذا قال المشهود عليه الخ
3. mabḥaṯ: f. 104a
اعلم ان الظاهر كما لا يصلح ان يكون حجة للابطال نص على ذلك صاحب الهداية في كتاب الحجر
حيث قال وعند ابي حنيفة لا يتحقق الخ
